من طرف sellow الأحد يونيو 15, 2008 1:47 pm
قدم نادي ريال مدريد الإسباني عرضاً ضخماً لضم مهاجم نادي فالنسيا الدولي دافيد فيا بلغت قيمته 35 مليون يورو، بحسب ما أكدت صحيفة ماركا الرياضية اليومية في عددها الصادر يوم السبت.
وأضافت الصحيفة أن فالنسيا يدرس العرض الذي قدمه ممثل عن ريال مدريد إلى نائب رئيس فالنسيا رافاييل سالوم في اجتماع عقد بينهما في 16 نيسان/ابريل الماضي، لكنه ينتظر نهاية الموسم كي يعلن قراره.
واقترح ريال، على لسان الصحيفة، دفع 35 مليون يورو مقابل المهاجم المتألق، أو 25 مليون زائد لاعب من ريال كالبرازيلي جوليو بابتيستا .
وكان خوسيه لويس تامارغو وكيل اللاعب المفوض بحث عروض انتقاله بين فالنسيا والأندية الراغبة، ذكر مؤخراً لإذاعة محلية أن نواد أوروبية عدة ترغب بضم فيا، بينها توتنهام هوتسبر الإنكليزي الذي يدربه مواطنه خواندي راموس، لكن أي قرار لن يتخذ "قبل نهاية كأس أوروبا 2008".
ويعتبر فيا (26 عاماً) أحد أخطر المهاجمين الإسبان إلى جانب فرناندو توريس هداف ليفربول الإنكليزي، وهو سجل هدفاً رائعاً في مباراة ودية مع إيطاليا في آذار/مارس الماضي عجز عن صده الحارس العملاق جانلويجي بوفون.
ويمر فالنسيا بفترة حرجة إذ يحتل المركز الخامس عشر في البطولة المحلية قبل أربع مراحل على نهايتها، وهو أقال مدربه الهولندي رونالد كومان رغم إحرازه لقب كأس الملك على حساب خيتافي.
وأضافت الصحيفة أن فالنسيا يدرس العرض الذي قدمه ممثل عن ريال مدريد إلى نائب رئيس فالنسيا رافاييل سالوم في اجتماع عقد بينهما في 16 نيسان/ابريل الماضي، لكنه ينتظر نهاية الموسم كي يعلن قراره.
واقترح ريال، على لسان الصحيفة، دفع 35 مليون يورو مقابل المهاجم المتألق، أو 25 مليون زائد لاعب من ريال كالبرازيلي جوليو بابتيستا .
وكان خوسيه لويس تامارغو وكيل اللاعب المفوض بحث عروض انتقاله بين فالنسيا والأندية الراغبة، ذكر مؤخراً لإذاعة محلية أن نواد أوروبية عدة ترغب بضم فيا، بينها توتنهام هوتسبر الإنكليزي الذي يدربه مواطنه خواندي راموس، لكن أي قرار لن يتخذ "قبل نهاية كأس أوروبا 2008".
ويعتبر فيا (26 عاماً) أحد أخطر المهاجمين الإسبان إلى جانب فرناندو توريس هداف ليفربول الإنكليزي، وهو سجل هدفاً رائعاً في مباراة ودية مع إيطاليا في آذار/مارس الماضي عجز عن صده الحارس العملاق جانلويجي بوفون.
ويمر فالنسيا بفترة حرجة إذ يحتل المركز الخامس عشر في البطولة المحلية قبل أربع مراحل على نهايتها، وهو أقال مدربه الهولندي رونالد كومان رغم إحرازه لقب كأس الملك على حساب خيتافي.